1- التقشير
تساعد الليفة بشكل كبير على إزالة الطبقة الخارجية الميتة الموجودة على البشرة، والتي تعتبر بيئة خصبة لنمو البكتيريا والفطريات المسببة للأمراض الجلدية.
2- تنشيط الدورة الدموية
يساهم احتكاك ليفة الاستحمام بالجلد في تنشيط الدورة الدموية، حيث تتسع الشعيرات والأوعية الدموية القريبة منه ما يساعد على تدفق الدم المحمل بالأكسجين إلى البشرة.
3- علاج السيلوليت
تساعد الليفة على علاج الرواسب الخفيفة من السيلوليت الموجودة بين الفخذين والمؤخرة، فهى لا تغير من بناء الطبقات السفلية الموجودة في الجلد، ولكنها تعمل على تغير شكله من خلال توسيع الأوعية الدموية الموجودة أسفله.
نصائح عند استخدام الليفة
- الحرص على غسل الليفة جيدًا بعد الاستحمام، لتجنب تراكم طبقات الجلد الميت والبكتيريا بين أليافها.
- يجب الاهتمام بتجفيف الليفة بعد الاستحمام، لأن تركها مبللة لفترات طويلة يؤدي إلى تحللها.
- عدم التشارك في استخدام الليفة مع الآخرين، لتجنب الإصابة بالبكتيريا والفطريات المسببة للأمراض الجلدية.
- يمكن التعرف على الليفة الجيدة من رائحتها التي تسبه القش، وفي حالة تغيرها، يجب استبدالها بواحدةٍ آخرى.
- تجنب استخدام الليفة في تنظيف المناطق الحساسة.
- عدم استخدام الليفة بدون مواد لينة، مثل الصابون.